مدينة المجمعة
مدينة المجمعة (مدينة المليون نخلة ومدينة المستقبل )هي عاصمة محافظة المجمعة ( منطقة سدير سابقاً ) تقع شمال مدينة الرياض ، وهي إحدى محافظات منطقة الرياض وتنسب إلى مدينة المجمعة قاعدة المحافظة وأكبر مدنها , وتعتبرمركزها الإداري والتجاري ,وتقع إلى الشمال الغربي من مدينة الرياض بمسافة 180كم تقريباً, ويحدها من الجنوب محافظة ثادق , ومن الغرب محافظة شقراء , ومن الشمال الغربي محافظتي الغاط والزلفي, ومن الشمال منطقة القصيم, ومن الشمال الشرقي محافظة حفر الباطن , ومن الشرق نفود الدهناء ,ومن الجنوب الشرقي محافظة رماح , وتتميز بموقعها الإستراتيجي , حيث تعدُّ ملتقى طريق الرياض القصيم والمدينة المنورة السريع المتجه من الجنوب إلى الشمال الغربي مع طريق حفر الباطن الكويت مكة المكرمة المتجه من الشرق إلى الغرب , مما اكسبها موقعاً متميزاً , حيث يمر بها سنوياً عشرات الآلاف من الحجاج , وأيضاً آلاف المعتمرين طوال العام متجهين إلى الأراضي المقدسة من جنوب وشرق المملكة , ومن دول الخليج العربي , والعراق , و إيران , وغيرها من الدول الإسلامية.
يبلغ عدد سكان مدينة المجمعة أكثر من 7,000نسمة بين مواطن ومقيم ، وتبلغ مساحتها حوالي 30,000 كلم2 ، ويبلغ عدد الأحياء السكنية بالمدينة حوالي (16) حياً سكنياً , ويبلغ عدد الوحدات السكنية في هذه الأحياء أكثر من5000 وحدة سكنية, وتوجد بالمجمعة جميع الدوائر الحكومية المركزية بالمحافظة , ولها فروع في بعض مدنها وقراها , وتشهد نشاطاً تجارياً وحراكاً اقتصادياً , وتطوراً عمرانياًسريعاً ,ومشاريع تنموية كبيرة ,ويأتي في مقدمة مظاهر التطور ( جامعة المجمعة ) بأعداد طلابها وطالباتها وكافة منسوبيها الذين يتضاعفون كل عام , ومشاريعها العملاقة , وما تقدمه من خدمات للمجتمع , وكذلك محطة القطار التي توشك على انطلاق خدماتها لتزيد ارتباط المجمعة بمحيطها وتقرب المسافات . وأيضاً بدء المدينة الصناعية في العمل والإنتاج لترسم ملامح مستقبلٍ أكثر إشراقاً .
تاريخ المجمعة :
يرجع تاريخ عمران مدينة المجمعة إلى سنة (820 هـ) (1417م) على يد عبد الله بن سيف الشمري آل ميبار من قبيلة شمر , في سنة 820هـ عمر عبد الله بن سيف الشمري مدينة المجمعة, وكان عبد الله الشمري في حاشية حسين بن مدلج بن حسين رئيس بلدة التويم, فلما مات حسين قدَّم عبد الله على ابنه إبراهيم بن حسين في بلدة حرمه , وطلب منه قطعة أرض ينزلها ويغرسها هو وأولاده فأعطاه بلدة المجمعة, ولم يلبث إبراهيم وأولاده إلا أن أشاروا على الشمري أن ينتقل إلى شمال حرمه ففعل , ولما كان ذلك الموضع الذي انتقل إليه واقعاً على طريق (الحدرات) والمقصود بالحدرات القوافل , وهو طريق كان يعتبر في تلك الحقبة مصدر خير لمن يسيطر عليه , فطلب إبراهيم الشمري أن يعود إلى مكانه الأول (أي موضع المجمعة ) فاستقر هناك وأخذ غيره من الناس يغدون على ذلك المكان , فتجمع أناس كثيرون في ذلك الموضع , وعمروه وغرسوه فسمي بالمجمعة, ويذكر الأستاذ عبد الله بن خميس في معجم اليمامة " أن تسمية المجمعةجاءت من تجمع الأودية أو بمعنى آخر أنها ملتقى أودية خصوصاً وادي المشقر وروافده ووادي (الكلبي) .
مدينة المجمعة
مدينة المجمعة (مدينة المليون نخلة ومدينة المستقبل )هي عاصمة محافظة المجمعة ( منطقة سدير سابقاً ) تقع شمال مدينة الرياض ، وهي إحدى محافظات منطقة الرياض وتنسب إلى مدينة المجمعة قاعدة المحافظة وأكبر مدنها , وتعتبرمركزها الإداري والتجاري ,وتقع إلى الشمال الغربي من مدينة الرياض بمسافة 180كم تقريباً, ويحدها من الجنوب محافظة ثادق , ومن الغرب محافظة شقراء , ومن الشمال الغربي محافظتي الغاط والزلفي, ومن الشمال منطقة القصيم, ومن الشمال الشرقي محافظة حفر الباطن , ومن الشرق نفود الدهناء ,ومن الجنوب الشرقي محافظة رماح , وتتميز بموقعها الإستراتيجي , حيث تعدُّ ملتقى طريق الرياض القصيم والمدينة المنورة السريع المتجه من الجنوب إلى الشمال الغربي مع طريق حفر الباطن الكويت مكة المكرمة المتجه من الشرق إلى الغرب , مما اكسبها موقعاً متميزاً , حيث يمر بها سنوياً عشرات الآلاف من الحجاج , وأيضاً آلاف المعتمرين طوال العام متجهين إلى الأراضي المقدسة من جنوب وشرق المملكة , ومن دول الخليج العربي , والعراق , و إيران , وغيرها من الدول الإسلامية.
يبلغ عدد سكان مدينة المجمعة أكثر من 130,000نسمة بين مواطن ومقيم ، وتبلغ مساحتها حوالي 30,000 كلم2 ، ويبلغ عدد الأحياء السكنية بالمدينة حوالي (16) حياً سكنياً , ويبلغ عدد الوحدات السكنية في هذه الأحياء أكثر من5000 وحدة سكنية, وتوجد بالمجمعة جميع الدوائر الحكومية المركزية بالمحافظة , ولها فروع في بعض مدنها وقراها , وتشهد نشاطاً تجارياً وحراكاً اقتصادياً , وتطوراً عمرانياً سريعاً ,ومشاريع تنموية كبيرة ,ويأتي في مقدمة مظاهر التطور ( جامعة المجمعة ) بأعداد طلابها وطالباتها وكافة منسوبيها الذين يتضاعفون كل عام , ومشاريعها العملاقة , وما تقدمه من خدمات للمجتمع , وكذلك محطة القطار التي توشك على انطلاق خدماتها لتزيد ارتباط المجمعة بمحيطها وتقرب المسافات . وأيضاً بدء المدينة الصناعية في العمل والإنتاج لترسم ملامح مستقبلٍ أكثر إشراقاً .
تاريخ المجمعة :
يرجع تاريخ عمران مدينة المجمعة إلى سنة (820 هـ) (1417م) على يد عبد الله بن سيف الشمري آل ميبار من قبيلة شمرفي سنة 820هـ عمر عبد الله بن سيف الشمري مدينة المجمعة, وكان عبد الله الشمري في حاشية حسين بن مدلج بن حسين رئيس بلدة التويم,فلما مات حسين قدَّم عبد الله على ابنه إبراهيم بن حسين في بلدة حرمه , وطلب منه قطعة أرض ينزلها ويغرسها هو وأولاده فأعطاه بلدة المجمعة, ولم يلبث إبراهيم وأولاده إلا أن أشاروا على الشمري أن ينتقل إلى شمال حرمه ففعل , ولما كان ذلك الموضع الذي انتقل إليه واقعاً على طريق (الحدرات) والمقصود بالحدرات القوافل , وهو طريق كان يعتبر في تلك الحقبة مصدر خير لمن يسيطر عليه , فطلب إبراهيم الشمري أن يعود إلى مكانه الأول (أي موضع المجمعة ) فاستقر هناك وأخذ غيره من الناس يغدون على ذلك المكان , فتجمع أناس كثيرون في ذلك الموضع , وعمروه وغرسوه فسمي بالمجمعة, ويذكر الأستاذ عبد الله بن خميس في معجم اليمامة " أن تسمية المجمعةجاءت من تجمع الأودية أو بمعنى آخر أنها ملتقى أودية خصوصاً وادي المشقر وروافده ووادي (الكلبي) .
يبلغ عدد سكان مدينة المجمعة أكثر من 7,000نسمة بين مواطن ومقيم ، وتبلغ مساحتها حوالي 30,000 كلم2 ، ويبلغ عدد الأحياء السكنية بالمدينة حوالي (16) حياً سكنياً , ويبلغ عدد الوحدات السكنية في هذه الأحياء أكثر من5000 وحدة سكنية, وتوجد بالمجمعة جميع الدوائر الحكومية المركزية بالمحافظة , ولها فروع في بعض مدنها وقراها , وتشهد نشاطاً تجارياً وحراكاً اقتصادياً , وتطوراً عمرانياًسريعاً ,ومشاريع تنموية كبيرة ,ويأتي في مقدمة مظاهر التطور ( جامعة المجمعة ) بأعداد طلابها وطالباتها وكافة منسوبيها الذين يتضاعفون كل عام , ومشاريعها العملاقة , وما تقدمه من خدمات للمجتمع , وكذلك محطة القطار التي توشك على انطلاق خدماتها لتزيد ارتباط المجمعة بمحيطها وتقرب المسافات . وأيضاً بدء المدينة الصناعية في العمل والإنتاج لترسم ملامح مستقبلٍ أكثر إشراقاً .
تاريخ المجمعة :
يرجع تاريخ عمران مدينة المجمعة إلى سنة (820 هـ) (1417م) على يد عبد الله بن سيف الشمري آل ميبار من قبيلة شمر , في سنة 820هـ عمر عبد الله بن سيف الشمري مدينة المجمعة, وكان عبد الله الشمري في حاشية حسين بن مدلج بن حسين رئيس بلدة التويم, فلما مات حسين قدَّم عبد الله على ابنه إبراهيم بن حسين في بلدة حرمه , وطلب منه قطعة أرض ينزلها ويغرسها هو وأولاده فأعطاه بلدة المجمعة, ولم يلبث إبراهيم وأولاده إلا أن أشاروا على الشمري أن ينتقل إلى شمال حرمه ففعل , ولما كان ذلك الموضع الذي انتقل إليه واقعاً على طريق (الحدرات) والمقصود بالحدرات القوافل , وهو طريق كان يعتبر في تلك الحقبة مصدر خير لمن يسيطر عليه , فطلب إبراهيم الشمري أن يعود إلى مكانه الأول (أي موضع المجمعة ) فاستقر هناك وأخذ غيره من الناس يغدون على ذلك المكان , فتجمع أناس كثيرون في ذلك الموضع , وعمروه وغرسوه فسمي بالمجمعة, ويذكر الأستاذ عبد الله بن خميس في معجم اليمامة " أن تسمية المجمعةجاءت من تجمع الأودية أو بمعنى آخر أنها ملتقى أودية خصوصاً وادي المشقر وروافده ووادي (الكلبي) .
مدينة المجمعة
مدينة المجمعة (مدينة المليون نخلة ومدينة المستقبل )هي عاصمة محافظة المجمعة ( منطقة سدير سابقاً ) تقع شمال مدينة الرياض ، وهي إحدى محافظات منطقة الرياض وتنسب إلى مدينة المجمعة قاعدة المحافظة وأكبر مدنها , وتعتبرمركزها الإداري والتجاري ,وتقع إلى الشمال الغربي من مدينة الرياض بمسافة 180كم تقريباً, ويحدها من الجنوب محافظة ثادق , ومن الغرب محافظة شقراء , ومن الشمال الغربي محافظتي الغاط والزلفي, ومن الشمال منطقة القصيم, ومن الشمال الشرقي محافظة حفر الباطن , ومن الشرق نفود الدهناء ,ومن الجنوب الشرقي محافظة رماح , وتتميز بموقعها الإستراتيجي , حيث تعدُّ ملتقى طريق الرياض القصيم والمدينة المنورة السريع المتجه من الجنوب إلى الشمال الغربي مع طريق حفر الباطن الكويت مكة المكرمة المتجه من الشرق إلى الغرب , مما اكسبها موقعاً متميزاً , حيث يمر بها سنوياً عشرات الآلاف من الحجاج , وأيضاً آلاف المعتمرين طوال العام متجهين إلى الأراضي المقدسة من جنوب وشرق المملكة , ومن دول الخليج العربي , والعراق , و إيران , وغيرها من الدول الإسلامية.
يبلغ عدد سكان مدينة المجمعة أكثر من 130,000نسمة بين مواطن ومقيم ، وتبلغ مساحتها حوالي 30,000 كلم2 ، ويبلغ عدد الأحياء السكنية بالمدينة حوالي (16) حياً سكنياً , ويبلغ عدد الوحدات السكنية في هذه الأحياء أكثر من5000 وحدة سكنية, وتوجد بالمجمعة جميع الدوائر الحكومية المركزية بالمحافظة , ولها فروع في بعض مدنها وقراها , وتشهد نشاطاً تجارياً وحراكاً اقتصادياً , وتطوراً عمرانياً سريعاً ,ومشاريع تنموية كبيرة ,ويأتي في مقدمة مظاهر التطور ( جامعة المجمعة ) بأعداد طلابها وطالباتها وكافة منسوبيها الذين يتضاعفون كل عام , ومشاريعها العملاقة , وما تقدمه من خدمات للمجتمع , وكذلك محطة القطار التي توشك على انطلاق خدماتها لتزيد ارتباط المجمعة بمحيطها وتقرب المسافات . وأيضاً بدء المدينة الصناعية في العمل والإنتاج لترسم ملامح مستقبلٍ أكثر إشراقاً .
تاريخ المجمعة :
يرجع تاريخ عمران مدينة المجمعة إلى سنة (820 هـ) (1417م) على يد عبد الله بن سيف الشمري آل ميبار من قبيلة شمرفي سنة 820هـ عمر عبد الله بن سيف الشمري مدينة المجمعة, وكان عبد الله الشمري في حاشية حسين بن مدلج بن حسين رئيس بلدة التويم,فلما مات حسين قدَّم عبد الله على ابنه إبراهيم بن حسين في بلدة حرمه , وطلب منه قطعة أرض ينزلها ويغرسها هو وأولاده فأعطاه بلدة المجمعة, ولم يلبث إبراهيم وأولاده إلا أن أشاروا على الشمري أن ينتقل إلى شمال حرمه ففعل , ولما كان ذلك الموضع الذي انتقل إليه واقعاً على طريق (الحدرات) والمقصود بالحدرات القوافل , وهو طريق كان يعتبر في تلك الحقبة مصدر خير لمن يسيطر عليه , فطلب إبراهيم الشمري أن يعود إلى مكانه الأول (أي موضع المجمعة ) فاستقر هناك وأخذ غيره من الناس يغدون على ذلك المكان , فتجمع أناس كثيرون في ذلك الموضع , وعمروه وغرسوه فسمي بالمجمعة, ويذكر الأستاذ عبد الله بن خميس في معجم اليمامة " أن تسمية المجمعةجاءت من تجمع الأودية أو بمعنى آخر أنها ملتقى أودية خصوصاً وادي المشقر وروافده ووادي (الكلبي) .